لا زالت جامعة باتنة 1 تحطم الأرقام القياسية فيما يتعلق بالتماطل وغياب بعض الموظفين في عز حاجة الطلبة لخدمات مستعجلة، حيث ورغم أن الطلبة قد باتوا بحاجة إلى قسيمة حقوق التسجيل إلا أن عديد الكليات وعديد الموظفين المكلفين ببيع “الكيتونس” قد باتوا يتغيبون أو يتأخرون عن الالتحاق بأماكن عملهم الأمر الذي يدفع الطلبة للانتظار ساعات من أجل الحصول على أبسط حق من حقوقهم من أجل إتمام عملية التسجيل البيداغوجي فإلى متى ستبقى ظاهرة التلاعب بالطلبة قائمة بجامعة باتنة 1؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق